لقد اعتدت، ومنذ زمن على تتبّع التطبيقات الرقميّة والمنصّات والمواقع وغيرها، وأنا أستاذة اللغة العربيّة، اللغة الحيّة التي جمّدت بين دفّات الكتب، سعيت ودائمًا إلى التموضع على منصّة الزمن الرقمي الذي يظنّ بعض الخلق أنّه لا يشبهنا وكأنّ أستاذ اللغة العربيّة يعيش في عالم آخر، لا يفقه لغة المفاتيح، أو النقر، أو إدارة محرّكات البحث ...
أمّا تجربتي مع تيمز فكانت منذ أن تردّد اسمه على مسامعي ورحت أبحث فيه كالعادة حتّى أتممت المعرفة بمعظم تفاصيله من خلال متابعة قنوات يوتيوب، وتدرّبت على استخدامه، وها أنا أعمل عليه مع تلامذتي بطريقة تفاعليّة جعلتهم يعشقون حصّة اللغة العربيّة، ....