ان التطبيق بحد ذاته يشكل اداة تعليمية عظيمة. خاصة ان الادوات التي يوفرها تستمد عملانيتها من الواقع التعليمي اليومي. غير ان عملية التدريب على استخدامه تتطلب مسار مبني ارضية صلبة مبنية, يدرك من خلاله المعلم المتدرب شكل هذه السنة الدراسية وما هي واجباته الوظيفية بشكل واضح. ويكون البرنامج هو الصيغة الجديدة البديلة لدفتر التحضير واللوح وكل ادواته السابقة،بشكل مؤقت لحين رجوعنا الى حياتنا الطبيعية. عندها نستطيع فتح الشق التقني على مصراعيه ويصبح البرنامج حاجة لدى المعلم نقوم كمدربين بتلبيتها.