مشاهدة فيديو بعنوان "التّغذية الرّاجعة خلال فترة التّعليم غير المتزامن دون تتبّع". (٥ دقائق)
متطلبات الإكمال
معاينة
عندما يكون التّعلّم متزامنًا أو وجهًا لوجه، يبحث المتعلّم عن علامات الرّضى أو عدم الرّضى في أعين معلّمته/معلّمه أو في ملامح وجهه/ها. لكنّ هذه التّعابير غير اللّفظيّة غير كافية لتصويب أداء المتعلّم وتطويره فهي تحتاج إلى تدعيم لفظيّ من قبل المعلّم وهذا ما يسمّى بالتّغذية الرّاجعة. وعندما يكون التّعلّم غير متزامن تتضاعف أهميّة التغذية الرّاجعة ودورها في العمليّة التّعليميّة/التّعلّميّة.
يعرّف مسعد محمد زياد (2010) التّغذية الرّاجعة للمتعلّم بأنها "معلومات عن سير أدائه بشكل مستمر، لمساعدته في تثبيت ذلك الأداء، إذا كان يسير في الاتّجاه الصّحيح، أو تعديله إذا كان بحاجة إلى تعديل. وهذا يشير إلى ارتباط مفهوم التّغذية الرّاجعة بالمفهوم الشّامل لعمليّة التّقويم باعتبارها إحدى الوسائل الّتي تستخدم من أجل ضمان تحقيق أقصى ما يمكن تحقيقه من الغايات والأهداف الّتي تسعى العمليّة التّعليميّة/التّعلّميّة إلى بلوغها."
في هذا النّشاط سوف تتعرّف على بعض الممارسات الشّائعة في تقديم التغذية الرّاجعة من خلال شريط مصوّر يتضمّن عدّة مشاهد.
أثناء المشاهدة دوّن ملاحظتك حول التّغذية الرّاجعة المعطاة في كل مشهد في العامود الأوّل من الجدول ومن ثم ابد رأيك بها في العامود الثّاني من الجدول. استخدم استمارة تدوين الملاحظات لمساعدتك.
احتفظ بملاحظاتك لتتشاركها مع زملائك لاحقاً في المنتدى.
-
لمشاهدة الفيديو، انقر هنا
*
-
يمكنك أيضًا قراءة نصّ العرض أو تحميل ملفّ PDF الخاص بالنصّ هنا